واصل المشاركون في المؤتمر الدولي حول صيغ مبتكرة للتمويل المصرفي الإسلامي أعماله في جامعة آل البيت لليوم الثاني على التوالي.
ففي الجلسة الأولى التي ترأسها مندوب البنك العربي الإسلامي الدولي الدكتور عمر الشريف, والتي كانت بعنوان: صيغ التمويل المصرفي المعتمدة في المصارف الإسلامية, قدمت الدكتورة خولة قاصد عبده من الأردن ورقة بعنوان" هل تعتمد البنوك الإسلامية في الأردن على الاستثمارات الإسلامية, وقدم الدكتور ميلود رزقي مهد يمن الجزائر ورقة بعنوان: صناعة التمويل المصرفي الإسلامي فـي البنوك الإسلامية بيــن إستراتيجية التنوع وأحادية التطبيق:- دراسة حالة بنك البركة الجزائـــري, كما قدم الدكتور أحمد علاش من الجزائر ورقة بعنوان :نحو تفعيل أسلوب المشاركة في المصارف الإسلامية, وقدم الدكتور سفيان حريز من جامعة آل البيت ورقة بعنوان: السياسة النقدية: الكمية التقليدية وكلفة الفرصة الضائعة على المصارف الإسلامية .
وفي الجلسة الثانية التي ترأسها مندوب بنك الأردن دبي الإسلامي الأستاذ محمد فياض, وهي بعنوان: معوقات العمل المصرفي الإسلامي, قدم الأستاذ الدكتور محمد علي سميران من جامعة آل البيت ورقة بعنوان: وجهة نظر حول المصارف الإسلامية (المشاكل والمعوقات والطموحات والرؤية المستقبلية), وقدم الدكتور محمد محمود العموش من جامعة آل البيت ورقة بعنوان: معوقات التمويل المصرفي الإسلامي بصيغة عقد الإستصناع وكيفية معالجته, وقدم الدكتور محمد العقول من الأردن ورقة بعنوان: المعوقات والتحديات التي تواجه المصارف الإسلامية. كما قدم الدكتور عدنان محمد ربابعة والدكتور زكريا شطناوي من الأردن ورقة بعنوان: المخالفات الشرعية لصيغ التمويل في المصارف الإسلامية.
وسيواصل المؤتمر أعمال اليوم حول العديد من القضايا المصرفية الإسلامية.