عنوان الإطروحه
زيري بن مَناد الصنهاجي ودوره في توطيد اركان الدولة الفاطمية بالمغرب ( 336 - 343ه/ 948 - 955 م )
تاريخ مناقشة الاطروحه
2019-05-01
اسم الطالب
عبدالله عبدالكريم محمد دندن
المشرف
موسى احمد مخاط بني خالد
المشرف المشارك
اعضاء لجنة المناقشة
انور عوده عواد الخالدي
محمد صياح مسند العيسى
عيسى العزام
الكلية
كلية الاداب والعلوم الانسانية
القسم
التاريخ
الملخص بالعربية
هدفت هذه الرسالة إلى تسليط الضوء على زيري بن مَناد الصنهاجي ودوره في توطيد اركان الدولة الفاطمية بالمغرب ( 336 _ 343هـ / 948 _ 955 م ). وبنيت هذه الدراسة على إن وفاة مناد بن منقوش الصنهاجي، مع البدايات الأولى لقيام الخلافة الفاطمية بالمغرب سنة 297ه/ 910م، وخلفه عندئذ على زعامة قبيلة البرانس صنهاجة الحميرية. وابنه زيري بن مناد الصنهاجي، وحسب ما يذكر على لسان بعض المؤرخين أنه كان أول زعيم لقبيلة البرانس ( صنهاجة )، فقد استطاع أن يجمع من البرانس وغيرها من البربر جموع غفيرة بصدده، والواقع أن البرانس لم يكن لها قوة يخشى جموعها بالمغرب قبيل أن يتزعمها زيري بن مناد، وإنما بدأ نجم البرانس مع بداية القرن الرابع الهجري/ العاشر ميلادي، بفضل زعامة زيري بن مناد مع الفاطميين، إذ لم يكن زيري بن مناد، ممن اعتنق مذهب الفاطميين ( الشيعة )، حين قيام دولتهم بالمغرب، سنة 297ه/ 910م، وهذا يرجع إلى عهد أول إتصال بين الفاطميين والبرانس ( صنهاجة )، وإن زيري بن مناد، كان طموحاً في توسيع منطقة نفوذه، حينما اجتمعت البرانس واحلافها بالمغرب على طاعته. جاءت هذه الدراسة " زيري بن مناد الصنهاجي ودوره في توطيد اركان الدولة الفاطمية بالمغرب ( 336 - 343ه / 948 - 955 م )، على مقدمة، واربعة فصول، وخاتمة، وملاحق، وقائمة المصادر والمراجع التي استخدمت في الدراسة. تناول الفصل الأول: زيري بن مناد الصنهاجي حياته ونشأته، وسلط الضوء على اسمه ونسبه، نشأته، قبيلته، وفاته. وتناول في الفصل الثاني: زيري بن مناد وزناتة في الولاية السياسية، وتفرغ هذا الفصل: حرب زيري بن مناد مع والي المسيلة ومقتله، حرب زيري بن مناد ضد زناتة البترية، ثورة ابي خزر الزناتي. وتناول في الفصل الثالث: ولاية زيري بن مناد السياسية على افريقيا، وتفرغ هذا الفصل: ظهور صنهاجة السياسي، ولاية زيري بن مناد على صنهاجة وإعلان طاعته للفاطميين، موقف زيري بن مناد من الفاطميين اثناء ثورة أبي يزيد الخارجي، وتفرغ هذا المبحث إلى: 1- بداية الثورة/ تطورات الثورة حتى بداية حصار المهدية/ حصار المهدية/ تطورات القتال بعد فشل الحصار إلى وفاة القائم بأمر الله/ نهاية الثورة. في الفصل الرابع: أعمال زيري بن مناد في خدمة الفاطميين، فتطرق إلى: دور زيري بن مناد في تأسيس مدينة أشير، الخليفة المعز بالله الفاطمي وزيري بن مناد الصنهاجي.
الملخص بالانجليزي
The present study aims at identifying the role of Ziri bin Munadi in consolidating thing the pillars of the Fatimid state in morocco. The study also has shown that Munadi Bin Mangoosh AL Sanhaji died at the early beginning of the establishment of the Fatimid Caliphate and then was succeeded by his son Zeiri Bin Munadi as the leader of Brans tribe. According to some historians Zeiri was the first leader of brans tribe for he was able to gather a huge crowd of Beans and Berber around. It should be mentioned that the tribe of Brans had no remarkable power in Marroco but gained that power after Zeiri Bin Munadi became its leader. The study falls under four chapters the first chapter deals with Zeire's life and his tribe his bringing up' his lineage end his death. The second chapter tackles Zeiri and Zinnata in the political state. The third chapter is dedicated to the taking over of Zeiri over Africa. The fourth chapter discusses Zeire's activins which were at the service of the Fatimids
رقم ISN
5983
للحصول على الرسالة كملف يرجى تزويد المكتبة برقم ISN